صورة المصرية العارية تحشد أكثر من جماهير 5 مباريات كروية لمنتخبات عربية
أمس الثلاثاء كان يوم الحشود في المنطقة العربية من المحيط إلى الخليج، حتى ولملايين العرب بالخارج، لا بسبب 5 مباريات كروية عربية جرت ضمن تصفيات التأهيل الآسيوية لمونديال 2014 في البرازيل، بل لسبب آخر أحدث ازدحاما "أون لاين" لم تشهد مثله المدونات العربية قبل الآن بالتأكيد.
السبب هو فتاة مصرية كتبت "العربية.نت" خبرا عن نشرها صورة لها وهي عارية بالكامل في مدونتها وصفحتيها على "تويتر" وشبيهه "فيسبوك" الشهير، فزارت "العربية.نت" مدونتها ثانية صباح اليوم الأربعاء، لتجد أن زوارها وصلوا في يوم واحد إلى أكثر من 880 ألف شخص، والعداد قد "ينهار" إذا استمرت الحشود، فكل ثانية يأتي 4 أو 5 زوار دفعة واحد، وكلهم وراء علياء.
كانت مباريات الأمس بين منتخبي قطر والبحرين، وبين ولبنان وكوريا الجنوبية، وثالثة جرت بين المنتخب الأردني والعراقي، ورابعة بين السعودي والعماني، ثم خامسة بين الكويتي والإماراتي، وجميعها جاءت إلى الملاعب بمحتشدين كانوا أقل بكثير من قراء خبرها في يوم واحد على "العربية.نت"، وهو 300 ألف تقريبا مع صباح اليوم الأربعاء.
ولنقطع الطريق منذ الآن على أي محتج واجه مثله سعودي اسمه خالد في "هاش تاغ" فتحوه خصيصا لها على موقع "تويتر"، حين رد على آخر مصري كتب أن "المتفرجين بمباراة واحدة على التلفزيون أكثر من زوارها يا أخ"، فكتب خالد: "طيب انشر صورتها ع التلفزيون وسنرى يا فهلوة".
ما يقصده السعودي خالد أنه لو عرض تلفزيونا واحدا الصورة العارية لعلياء ماجدة المهدي، التي كتبت إليها "العربية.نت" أمس للمرة الثانية لتتحدث إليها، ولم ترد، لجاءت بملايين المشاهدين بالتأكيد، وخلال عرض قد يستمر لدقيقة واحدة، لا 90 دقيقة كما في أي مباراة بكرة القدم.
ومن الصعب العثور على مدونة باللغة العربية، كعلياء المهدي، استطاعت أن تأتي إلى مواقعها الثلاثة بأكثر من مليوني زائر في يوم واحد، لذلك عبر خبر صورتها القارات ونشروه باهتمام كبير في الصحف الأجنبية، وازدحم المتوترون العرب لإبداء آرائهم بما فعلت، وآخرون نشروا آلاف التعليقات على موقعها في "فيسبوك" وغيره.
وبين من اهتمت بخبرها صحيفة "واشنطن بوست" الشهيرة وغيرها الكثير، ورددت محطات تليفزيونية عالمية الخبر الذي نشرته بعض الصحف مرفقا بصورتها العارية ليصدقه القراء، ومعظمها اعتبر أن ما قمت به هو "ثورة" تحدث لأول مرة في العالم العربي، وقد تكون لها تداعيات في منطقة متهمة بالتطرف الديني، لأن عددا من مؤيداتها أبدين الرغبة بالظهور عاريات أيضا.
وهكذا فإنه إذا المرأة أرادت يوما فمعظم الرجال يستجيبون، وهذه الاستجابة "المليونية" لمدونة علياء جاءتها كأكبر هدية في تاريخ خاص: اليوم عيد ميلادها العشرين.
السبب هو فتاة مصرية كتبت "العربية.نت" خبرا عن نشرها صورة لها وهي عارية بالكامل في مدونتها وصفحتيها على "تويتر" وشبيهه "فيسبوك" الشهير، فزارت "العربية.نت" مدونتها ثانية صباح اليوم الأربعاء، لتجد أن زوارها وصلوا في يوم واحد إلى أكثر من 880 ألف شخص، والعداد قد "ينهار" إذا استمرت الحشود، فكل ثانية يأتي 4 أو 5 زوار دفعة واحد، وكلهم وراء علياء.
كانت مباريات الأمس بين منتخبي قطر والبحرين، وبين ولبنان وكوريا الجنوبية، وثالثة جرت بين المنتخب الأردني والعراقي، ورابعة بين السعودي والعماني، ثم خامسة بين الكويتي والإماراتي، وجميعها جاءت إلى الملاعب بمحتشدين كانوا أقل بكثير من قراء خبرها في يوم واحد على "العربية.نت"، وهو 300 ألف تقريبا مع صباح اليوم الأربعاء.
ولنقطع الطريق منذ الآن على أي محتج واجه مثله سعودي اسمه خالد في "هاش تاغ" فتحوه خصيصا لها على موقع "تويتر"، حين رد على آخر مصري كتب أن "المتفرجين بمباراة واحدة على التلفزيون أكثر من زوارها يا أخ"، فكتب خالد: "طيب انشر صورتها ع التلفزيون وسنرى يا فهلوة".
ما يقصده السعودي خالد أنه لو عرض تلفزيونا واحدا الصورة العارية لعلياء ماجدة المهدي، التي كتبت إليها "العربية.نت" أمس للمرة الثانية لتتحدث إليها، ولم ترد، لجاءت بملايين المشاهدين بالتأكيد، وخلال عرض قد يستمر لدقيقة واحدة، لا 90 دقيقة كما في أي مباراة بكرة القدم.
ومن الصعب العثور على مدونة باللغة العربية، كعلياء المهدي، استطاعت أن تأتي إلى مواقعها الثلاثة بأكثر من مليوني زائر في يوم واحد، لذلك عبر خبر صورتها القارات ونشروه باهتمام كبير في الصحف الأجنبية، وازدحم المتوترون العرب لإبداء آرائهم بما فعلت، وآخرون نشروا آلاف التعليقات على موقعها في "فيسبوك" وغيره.
وبين من اهتمت بخبرها صحيفة "واشنطن بوست" الشهيرة وغيرها الكثير، ورددت محطات تليفزيونية عالمية الخبر الذي نشرته بعض الصحف مرفقا بصورتها العارية ليصدقه القراء، ومعظمها اعتبر أن ما قمت به هو "ثورة" تحدث لأول مرة في العالم العربي، وقد تكون لها تداعيات في منطقة متهمة بالتطرف الديني، لأن عددا من مؤيداتها أبدين الرغبة بالظهور عاريات أيضا.
وهكذا فإنه إذا المرأة أرادت يوما فمعظم الرجال يستجيبون، وهذه الاستجابة "المليونية" لمدونة علياء جاءتها كأكبر هدية في تاريخ خاص: اليوم عيد ميلادها العشرين.
إرسال تعليق